صفحة جزء
ضربه يضربه ، وضربه ، وهو ضارب وضريب وضروب وضرب ومضرب : كثيره ، ومضروب وضريب .

والمضرب والمضراب : ما ضرب به .

وضربت يده ، ككرم : جاد ضربها .

وضربت الطير تضرب : ذهبت تبتغي الرزق ، وعلى يديه : أمسك ، وفي الأرض ضربا وضربانا : خرج تاجرا أو غازيا ، أو أسرع ، أو ذهب ، وبنفسه الأرض : أقام ، كأضرب ، ضد ، والفحل ضرابا : نكح ، والناقة : شالت بذنبها ، فضربت فرجها ، فمشت ، وهي ضارب وضاربة ، والشيء بالشيء : خلطه ، كضربه ، وفي الماء : سبح ، ولدغ ، وتحرك ، وطال ، وأعرض ، وأشار ، والدهر بيننا : بعد ، وبذقنه الأرض : جبن وخاف ، والزمان : مضى .

والضرب : المثل ، والرجل الماضي الندب ، والخفيف اللحم ، والصنف من الشيء ، كالضريب والمضروب ، والمطر الخفيف ، والعسل الأبيض ، وبالتحريك أشهر ، ومن بيت الشعر : آخره .

والضريب : الرأس ، والموكل بالقداح ، أو الذي يضرب بها ، كالضارب ، والقدح الثالث ، واللبن يحلب من عدة لقاح في إناء ، والنصيب ، والبطين من الناس ، والثلج ، والجليد ، والصقيع ، ورديء الحمض ، أو ما تكسر منه . وكزبير : ضريب بن نقير ، في : ن ق ر .

والمضرب : الفسطاط العظيم ، وبفتح الميم : العظم الذي فيه المخ .

واضطرب : تحرك وماج ، كتضرب ، وطال مع رخاوة ، واختل ، واكتسب ، وسأل أن يضرب له ، والقوم : ضاربوا ، كتضاربوا ، وخيلهم : اختلفت كلمتهم .

والضريبة : الطبيعة ، والسيف ، وحده ، كالمضرب والمضربة ، وتكسر راؤهما ، والقطعة من القطن ، والرجل المضروب بالسيف ، وواد يدفع في ذات عرق ، وواحدة الضرائب التي تؤخذ في الجزية ونحوها ، وغلة العبد .

وضرب ، كفرح : ضربه البرد .

والضارب : المكان المطمئن به شجر ، والقطعة الغليظة تستطيل في السهل ، والليل المظلم ، والناقة تضرب حالبها ، وشبه الرحبة في الوادي ، ج : ضوارب .

وهو يضرب المجد : يكتسبه ويطلبه .

واستضرب العسل : ابيض ، وغلظ ، والناقة : اشتهت الفحل .

وضرابية ، كقراسية : كورة بمصر من الحوف .

وضارب له : اتجر في ماله ، وهي القراض .

وضارب السلم : ع باليمامة . وما يعرف له

مضرب عسلة ، أي : أصل ولا قوم ولا أب ولا شرف .

و ( فضربنا على آذانهم ) [ الكهف : 11 ] : منعناهم أن يسمعوا .

وجاء مضطرب العنان : منهزما منفردا .

وضرب تضريبا : تعرض للثلج ، وشرب الضريب ، وعينه : غارت .

وأضرب القوم : وقع عليهم الصقيع ، والسموم الماء : أنشفه الأرض ، والخبز : نضج .

وضاربه فضربه ، كنصره : غلبه في الضرب

التالي السابق


الخدمات العلمية