مداك عروس أو صلاية حنظل
، ويقال بات القوم يدوكون دوكا ، إذا باتوا في اختلاط . ومن ذلك الحديث : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم [ قال ] في خيبر : " لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله يفتح الله على يده " ، فبات الناس يدوكون . ويقال تداوك القوم ، إذا تضايقوا في حرب أو شر .