فعرفنا هزة تأخذه فقرناه برضراض رفل
والرض : التمر الذي يدق وينقع في المخض . وهذا معظم الباب . ومن الذي يقرب من الباب الإرضاض : شدة العدو . وقيل ذلك لأنه يرض ما تحت قدمه . ويقال إبل رضارض : راتعة ، كأنها ترض العشب رضا . وأما المرضة وهي الرثيئة الخاثرة ، فقريب قياسها مما ذكرناه ، كأن زبدها قد رض فيها رضا . [ قال ] :إذا شرب المرضة قال أوكي على ما في سقائك قد روينا