( سوء ) فأما السين والواو والهمزة فليست من ذلك ، إنما هي من باب القبح . تقول رجل أسوأ ، أي قبيح ، وامرأة سوآء ، أي قبيحة . قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
سوآء ولود خير من حسناء عقيم . ولذلك سميت السيئة سيئة . وسميت النار سوأى ، لقبح منظرها . قال الله تعالى :
ثم كان عاقبة الذين أساءوا السوءى . وقال
أبو زبيد :
لم يهب حرمة النديم وحقت يا لقومي للسوأة السوآء