فطرنا إليهم بالقنابل والقنا
ويقال من هذا : تطاير الشيء : تفرق . واستطار الفجر : انتشر . وكذلك كل منتشر . قال الله تعالى : ويخافون يوما كان شره مستطيرا . فأما قولهم : تطير من الشيء ، فاشتقاقه من الطير ، كالغراب وما أشبهه . ومن الباب : طائر الإنسان ، وهو عمله . وبئر مطارة ، إذا كانت واسعة الفم . قال :هوي الريح في جفر مطار
ومن الباب : الطيرة : الغضب ، وسمي كذا لأنه يستطار له الإنسان . ومن الباب قولهم : خذ ما تطاير من شعر رأسك ، أي طال . قال :وطار جني السنام الأطول