وفي " المسند " والسنن من حديث أوس بن أوس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( nindex.php?page=hadith&LINKID=16000549من أفضل أيامكم يوم الجمعة ، فيه خلق الله آدم ، وفيه قبض ، وفيه النفخة ، وفيه الصعقة ، فأكثروا علي من الصلاة فيه ، فإن صلاتكم معروضة علي " قالوا : يا رسول الله ، وكيف تعرض صلاتنا عليك وقد أرمت ؟ ( يعني : قد بليت ) قال : " إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء ) . ورواه الحاكم في " المستدرك " nindex.php?page=showalam&ids=13053وابن حبان في " صحيحه " .
رواه nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي عن إبراهيم بن محمد ، حدثني nindex.php?page=showalam&ids=17171موسى بن عبيدة ، قال : حدثني أبو الأزهر معاوية بن إسحاق بن طلحة ، عن عبد الله بن عبيد ، عن عمير بن أنس .
ثم قال : وأخبرنا إبراهيم قال : حدثني أبو عمران إبراهيم بن الجعد عن أنس شبيها به .
وكان nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي حسن الرأي في شيخه إبراهيم هذا ، لكن قال فيه nindex.php?page=showalam&ids=12251الإمام أحمد رحمه الله : معتزلي جهمي قدري كل بلاء فيه .
ورواه nindex.php?page=showalam&ids=11931أبو اليمان الحكم بن نافع ، حدثنا صفوان : قال : قال أنس : قال النبي صلى الله عليه وسلم : " أتاني جبريل فذكره " ورواه nindex.php?page=showalam&ids=15397محمد بن شعيب ، عن عمر مولى غفرة ، عن أنس . ورواه أبو ظبية ، عن عثمان بن عمير ، عن أنس . وجمع nindex.php?page=showalam&ids=11939أبو بكر بن أبي داود طرقه .
ورواه أبو نعيم في " صفة الجنة " من حديث عصمة بن محمد ، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17177موسى بن عقبة ، عن أبي صالح عن أنس شبيها به .
[ ص: 361 ] وذكر أبو نعيم في " صفة الجنة " من حديث المسعودي عن المنهال ، عن أبي عبيدة ، عن عبد الله قال : ( سارعوا إلى الجمعة في الدنيا ، فإن الله تبارك وتعالى يبرز لأهل الجنة في كل جمعة على كثيب من كافور أبيض فيكونون منه سبحانه بالقرب على قدر سرعتهم إلى الجمعة ، ويحدث لهم من الكرامة شيئا لم يكونوا رأوه قبل ذلك ، فيرجعون إلى أهليهم وقد أحدث لهم ) .