( وفي أعاهد الله ) لأفعلن أو لا فعلت ( قولان ) أظهرهما ليس بيمين ; لأن معاهدة الشخص ربه ليس بصفة من صفات الرب وعطف على بذكر اسم الله
قوله : ( لا بلك علي عهد أو أعطيك عهدا ) ( و ) لا بقوله
( عزمت عليك بالله ) إلا ما فعلت كذا فلم يفعل ( و ) لا
بقوله ( حاشا الله ) ما فعلت ( ومعاد الله ) بالدال المهملة من العود بمعنى الرجوع وبالمعجمة من الإعادة أي التحصين وعلى كل فليس بيمين ( و ) لا
بقوله ( الله راع أو ) الله ( كفيل ) أو ، وكيل أو شهيد ; لأنه من باب الإخبار لا الإنشاء .