( قوله : علماه ) إنما يعتبر علمهما إذا كانا رشيدين وإلا فالمعتبر علم وليهما وعلم المجبرة ، وكذا علم المجبر ا هـ عدوي .
( قوله : وترجع عليه بقيمة المقوم ومثل المثلي إلخ ) وإنما لم ترجع عليه بصداق المثل لدخولها على العوض حيث لم يعلم ودخوله على ذلك حيث علم دونها ومن المعلوم أن قيمة المقوم ومثل المثلي يقومان مقامه