( قوله وندب لحاضره ) أي للحاضر عنده أي عند المحتضر الذي حضرته علامات الموت ( قوله عند إحداده ) أي لا قبله لئلا يفزعه ( قوله على شق أيمن ) أي ورجلاه للمشرق ورأسه للمغرب ( قوله ثم ظهر ) ظاهره أنه لا يجعل على شقه الأيسر قبل الظهر وهو كذلك بناء على قول ابن القاسم في صلاة المريض من تقديم الظهر على الأيسر وحينئذ ففي عبارة المصنف حذف أي ثم أيسر