حدثنا
سليمان بن أحمد ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17022أحمد بن مسعود ، ثنا
محمد بن كثير ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13760الأوزاعي قال :
كتب عمر إلى عماله أن يأمروا القصاص أن يكون جل إطنابهم ودعائهم الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
حدثنا
محمد بن أحمد بن الحسن ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15541بشر بن موسى ، ثنا
خلاد بن يحيى ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16004سفيان الثوري قال : بلغني عن
عمر ، أنه كتب إلى بعض عماله ، فقال : أوصيك بتقوى الله ، والاقتصاد في أمره واتباع سنة رسوله ، وترك ما أحدث المحدثون بعده مما قد جرت سنته ، وكفوا مؤنته ، واعلم أنه لم يبتدع إنسان قط بدعة إلا قد مضى قبلها ما هو دليل عليها ، وعبرة فيها ،
فعليك بلزوم السنة فإنها لك بإذن الله عصمة ، واعلم أن من سن السنن قد علم ما في خلافها من الخطأ والزلل والتعمق والحمق ، فإن السابقين الماضين عن علم وقفوا ، وببصرنا قد كفوا ، قال : وذكر أشياء لا أحفظها .
حدثنا
أبو أحمد محمد بن أحمد ، ثنا
أحمد بن موسى ، ثنا
إسماعيل بن سعيد ، ثنا
عبيد الله بن موسى ، عن
أبي رجاء الهروي ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16122شهاب بن خراش قال : كتب
عمر إلى رجل : سلام عليك ، أما بعد فإني أوصيك ، وذكر مثله وزاد : ولهم
[ ص: 339 ] كانوا على كشف الأمور أقوى ، وبفضل لو كان فيه أحرى ، فإنهم هم السابقون ، ولئن كان الهدى ما أنتم عليه لقد سبقتموهم إليه ، ولئن قلتم حدث بعدهم حدث ما أحدث إلا من اتبع غير سبيلهم ، ورغب بنفسه عنهم ، ولقد تكلموا منه ما يكفي ، ووضعوا منه ما يشفي ، فما دونهم مقصر ، ولا فوقهم محسر ، لقد قصر دونهم أقوام فجفوا ، وطمح عنهم آخرون فغلوا ، وأنتم بين ذلك لعلى هدى مستقيم .
حدثنا
أبو محمد بن حيان ، ثنا
أحمد بن الحسين ، ثنا
أحمد بن إبراهيم ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16577عفان بن مسلم ، ثنا
عثمان بن عبد الحميد ، حدثني
موسى بن رباح ، قال : بلغنا
أن عمر ، جلس إلى ناس فنسي فذكر أنه لم يسلم ، فقام قائما فسلم عليهم ، ثم جلس .
حدثنا
أبو محمد ، ثنا
أحمد بن الحسين ، ثنا
أحمد الدورقي ، ثنا
قبيصة ، ثنا
سفيان قال : نال رجل من
عمر فقيل له : ما يمنعك منه ؟ قال :
إن المتقي ملجم .