(
والتطوع في البيت أفضل ) لقوله صلى الله عليه وسلم {
nindex.php?page=hadith&LINKID=21774عليكم بالصلاة في بيوتكم فإن خير صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة } رواه
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم ولأنه أقرب إلى الإخلاص ( وإسراره ، أي عدم إعلانه أفضل إن كان مما لا تشرع له الجماعة ) فإن كان مما تشرع له الجماعة ، كالكسوف ، والاستسقاء ، والتراويح ، والوتر بعدها ففعله في غير البيت كالمسجد وإظهاره أفضل لشبهه بالفرائض ، وكذا السنن من المعتكف ، وسنة الجمعة على ما تقدم فعلها في المسجد أفضل .