( ولا يجب فعل قراءة على مأموم ) روي ذلك عن
nindex.php?page=showalam&ids=8علي nindex.php?page=showalam&ids=11وابن عباس nindex.php?page=showalam&ids=10وابن مسعود nindex.php?page=showalam&ids=36وجابر [ ص: 463 ] nindex.php?page=showalam&ids=12وابن عمر لقوله تعالى {
وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا } قال
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد في رواية
أبي داود أجمع الناس على أن هذه الآية في الصلاة .
وعن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة مرفوعا {
nindex.php?page=hadith&LINKID=12476إنما جعل الإمام ليؤتم به ، فإذا كبر فكبروا وإذا قرأ فأنصتوا } رواه الخمسة إلا
الترمذي وصححه
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد في رواية
nindex.php?page=showalam&ids=13665الأثرم nindex.php?page=showalam&ids=17080ومسلم بن الحجاج ولولا أن
القراءة لا تجب على المأموم بالكلية ، لما أمر بتركها من أجل سنة الاستماع عن
nindex.php?page=showalam&ids=16439عبد الله بن شداد مرفوعا {
nindex.php?page=hadith&LINKID=37145من كان له إمام فقراءة الإمام له قراءة } رواه
سعيد nindex.php?page=showalam&ids=12251وأحمد في مسائل ابنه
عبد الله nindex.php?page=showalam&ids=14269والدارقطني قد روى مسندا من طرق ضعاف والصحيح أنه مرسل وهو عندنا حجة قاله في شرح المنتهى وقال
nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود لا أعلم في السنة
القراءة خلف الإمام وقال
nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر قراءته تكفيك وقال
nindex.php?page=showalam&ids=8علي ليس على الفطرة من قرأ خلف الإمام وقال
nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود وددت من قرأ خلف الإمام أن أملأ فاه ترابا روى ذلك
سعيد والمراد بأنه لا قراءة على المأموم أنه يتحملها الإمام عنه وإلا فهي واجبة عليه نبه عليه
nindex.php?page=showalam&ids=14953القاضي فلذلك قال (
فيتحمل عنه إمامه ثمانية أشياء : الفاتحة ) لما تقدم ( وسجود السهو ) إذا كان دخل معه في الركعة الأولى كما تقدم تفصيله في سجود السهو ( والسترة قدامه ) لما تقدم : سترة الإمام سترة لمن خلفه ( والتشهد الأول إذا سبقه بركعة ) من رباعية لوجوب المتابعة ( وسجود تلاوة أتى بها ) المأموم ( في الصلاة خلفه و ) فيما إذا ( سجد الإمام لتلاوة سجدة قرأها ) الإمام ( في صلاة سر فإن المأموم إن شاء لم يسجد وتقدم في الباب قبله ) لكن قد يقال : المأموم ليس بتال ، ولا مستمع ، كما تقدم فلم تشرع السجدة في حقه ابتداء حتى يتحملها عنه الإمام إلا أن يقال : توجه إليه الطلب باعتبار المتابعة ، فيتحملها عنه ( وقول : سمع الله لمن حمده وقول : ملء السموات ) إلى آخره ( بعد التحميد ودعاء القنوت ) إن كان يسمع الإمام فيؤمن فقط ، وإلا قنت ، وتقدم .