(
ولا يصلى لشيء من سائر الآيات ، كالصواعق والريح الشديدة والظلمة بالنهار
[ ص: 66 ] والضياء بالليل ) لعدم نقل ذلك عنه وأصحابه ، مع أنه وجد في زمانهم انشقاق القمر وهبوب الرياح والصواعق
nindex.php?page=showalam&ids=12251وعنه يصلى لكل آية وذكر الشيخ
تقي الدين أنه قول محققي أصحاب
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد وغيرهم ( إلا الزلزلة الدائمة فيصلى لها كصلاة الكسوف ) نصا لفعل
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس رواه
سعيد nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي وروى
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي عن
nindex.php?page=showalam&ids=8علي نحوه وقال لو ثبت هذا الحديث لقلنا به وصلاة الكسوف صلاة رهبة وخوف كما أن صلاة الاستسقاء صلاة رغبة ورجاء .