(
ولا بأس أن يجعل المصاب عليه علامة يعرف بها ، ليعزى ) لتتيسر التعزية المسنونة بذلك على كل أحد .
( ويسن )
للمصاب ( أن ) يسترجع ف ( يقول إنا لله ) أي : نحن عبيده يفعل بنا ما يشاء ( وإنا إليه راجعون ) أي : نحن مقرون بالبعث والجزاء على أعمالنا ( اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها ) أجرني مقصور وقيل ممدود وأخلف : بقطع الهمزة ، وكسر اللام يقال لمن ذهب منه ما يتوقع مثله : أخلف الله عليك مثله ومن ذهب منه ما لا يتوقع مثله خلف الله عليك أي : كان الله لك خليفة منه عليك .