( ويكره له ) أي : المصاب ( تغيير حاله ) أي : هيئته ( من خلع ردائه ونعله ، وغلق حانوته ، وتعطيل معاشه ونحوه ) لما في ذلك من إظهار الجزع قال
ابن الجوزي في قوله تعالى {
: ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها } اعلم أن من علم أن ما قضي لا بد أن يصيبه قل حزنه وفرحه وقال
nindex.php?page=showalam&ids=12352إبراهيم الحربي : اتفق العقلاء من كل أمة أن من لم يتمش مع القدر لم يتهن بعيش .