( وإن
صاموا ثمانية وعشرين يوما ثم رأوا الهلال قضوا يوما فقط نصا ) نقله
nindex.php?page=showalam&ids=15772حنبل واحتج بقول
nindex.php?page=showalam&ids=8علي ; ولأنه يبعد الغلط بيومين ( وإن صاموا لأجل غيم ونحوه ) كقتر ودخان ( لم يفطروا ) وجها واحدا قاله في الشرح ; لأن الصوم إنما كان احتياطا فمع موافقته للأصل وهو بقاء رمضان أولى .