( ويباح
الوضوء فيه والغسل بلا ضرر ) لما روي عن
nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر " كان يتوضأ في
المسجد الحرام على عهد النبي صلى الله عليه وسلم النساء والرجال " وعن
nindex.php?page=showalam&ids=16972ابن سيرين قال : " كان
nindex.php?page=showalam&ids=1أبو بكر nindex.php?page=showalam&ids=2وعمر والخلفاء يتوضئون في المسجد وروي عن
nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر nindex.php?page=showalam&ids=11وابن عباس إلا أن يحصل منه بصاق أو مخاط وتقدم بعضه في الباب وبعضه في آخر الوضوء .