( فإن
جلس عند عطار أو ) جلس ( في موضع ليشم الطيب فشمه مثل من قصد
الكعبة حال تجميرها أو حمل عقدة فيها مسك ليجد ريحها فدى ) إن شمه نص عليه ; لأنه شمه قاصدا أشبه ما لو باشره ( فإن لم يقصد شمه كالجالس عند عطار لحاجة وكداخل السوق ) لا لشم الطيب ( أو داخل
الكعبة ليتبرك بها ) .