( و ) يكره
( تكسيره ) أي : الحصى لئلا يطير إلى وجهه شيء فيؤذيه وكره أخذه من الخشن
( ويكون ) حصى الجمار ( أكبر من الحمص ودون البندق كحصى الخذف ) لما تقدم من حديث
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس وأخيه
الفضل ( فلا يجزئ صغير جدا ولا كبير ) لأمره صلى الله عليه وسلم بالرمي بمثل حصى الخذف فلا يتناول ما لا يسمى حصى ولا كبيرة تسمى حجرا .