(
ويضبط حجارة الأرحية بالدور والثخانة والبلد والنوع إن كان يختلف ، وإن كان ) الحجر ( للبناء ذكر اللون والقدر ، والنوع والوزن ويذكر في حجارة الآنية : النوع واللون والقدر واللين والوزن ويصف البلور بأوصافه ) هكذا في المغني ، مع أنه قال قبله : لا يصح السلم في البلور ( ويصف الآجر ، واللبن بموضع التربة ، واللون والدور والثخانة ويذكر في الجص والنورة : اللون والوزن ) هكذا في المغني .
وفي المبدع وغيرهما وتقدم في الربا أنهما من المكيلات وقال في الإنصاف هناك وعليه فيبدل الوزن بالكيل .