( ولو
باع سلعة ) قبل الحجر ( ولو ) كان المبيع ( مكيلا أو موزونا قبض ثمنها أولا ، ثم أفلس ) أو مات ( قبل تقبيضها ) أي السلعة المبيعة ( فالمشتري أحق بها من الغرماء ) لأنها عين ملكه .
( وإن كان على المفلس دين سلم فوجد المسلم الثمن بعينه فهو ) أي المسلم ( أحق به كما تقدم وإن لم يجده ) أي الثمن .