( ويسلبه ) أي الطهور الطهورية ( استعماله ) أي اليسير ( في رفع حدث ) أكبر أو أصغر ، فهو طاهر ، ; لأن النبي صلى الله عليه وسلم {
nindex.php?page=hadith&LINKID=20671صب على nindex.php?page=showalam&ids=36جابر من وضوئه } رواه
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري ، غير مطهر لقول النبي صلى الله عليه وسلم {
nindex.php?page=hadith&LINKID=31782لا يغتسلن أحدكم في الماء الدائم وهو جنب } رواه
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم من حديث
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ولولا أنه يفيد معنى لم ينه عنه ; ولأنه أزال به مانعا من الصلاة ، أشبه ما لو أزال به النجاسة ، أو استعمل في عبادة على وجه الإتلاف ، أشبه الرقبة في الكفارة .
وفي أخرى مطهر اختارها
nindex.php?page=showalam&ids=13372ابن عقيل وأبو البقاء والشيخ تقي الدين لحديث
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس مرفوعا {
nindex.php?page=hadith&LINKID=15095الماء لا يجنب } رواه
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد وغيره وصححه
الترمذي [ ص: 33 ]
وفي ثالثة : نجس كالمستعمل في إزالة النجاسة ، وعليها يعفى عما قطر على بدن المتطهر وثوبه .