ترك رب ( الشجر ) أو البناء ( أو الزرع ) أو النوى ( ذلك ) المذكور من أرض ، أو شجر أو بناء أو زرع أو نوى ( لصاحب الأرض التي انتقل إليها لم يلزمه نقله ولا أجرة ولا غير ذلك ) وسقط عنه الطلب بسبب ذلك لأنه حصل بغير تفريطه ولا عدوانه وكانت الخيرة إلى صاحب الأرض المشغولة به ، إن شاء أخذه لنفسه وإن شاء قلعه ذكره في الشرح .