( والأولى : تأخيرها قليلا احتياطا ) حتى يتيقن دخول الوقت ، ويزول الشك ( إلا أن يخشى خروج الوقت أو تكون صلاة العصر في يوم غيم فيستحب التبكير ) لحديث
nindex.php?page=showalam&ids=134بريدة قال : {
nindex.php?page=hadith&LINKID=32222كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة فقال : بكروا بصلاة العصر في اليوم الغيم فإنه من فاتته صلاة العصر حبط عمله } رواه
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري قال
nindex.php?page=showalam&ids=13439الموفق : ومعناه - والله أعلم - التبكير بها إذا حل فعلها بيقين أو غلبة ظن وذلك لأن وقتها المختار في زمن الشتاء ضيق ، فيخشى خروجه وقال في الإنصاف : فعلى المذهب
يستحب التأخير ، حتى يتبين دخول الوقت قاله
ابن تميم وغيره .