( وإن
أخذه ) أي : الشقص ( شفيع وفيه زرع ، أو ثمرة ظاهرة أو ) ثمرة ( مؤبرة ونحوه ) كلقطة ظاهرة من باذنجان ونحوه ( فهي ) .
وفي نسخة : فهو أي : الزرع والثمرة واللقطة الظاهرتان ( لمشتر ) ; لأنه ملكه ( مبقي إلى أوان أخذه بحصاد أو جذاذ ، أو غيرهما ) كلقاط ( بلا أجرة ) ; لأنه زرعه في ملكه ; ولأن أخذه بمنزلة بيع ثان .