( ضمان ويسم الإمام ) من الوسم وهو العلامة ( ما يحصل عنده من الضوال ) ، وقوله ( بأنها ضالة ) متعلق بيسم (
، ويشهد عليها ) لاحتمال تغيره ( ثم إن
كان له حمى يرعى فيه ) ما يجتمع عنده من الدواب ( تركها ) ترعى ( فيه إن رأى ذلك ، وإن
رأى ) المصلحة في ( بيعها أو لم يكن له حمى باعها بعد أن يحليها ، ويحفظ صفاتها ، ويحفظ ثمنها لصاحبها ) ; لأن ذلك أحفظ لها ; لأن تركها يفضي إلى أن تأكل جميع ثمنها .