( ومن
وجد لقطة بدار حرب حرب وهو ) أي : الواجد ( في الجيش عرفها سنة ، ابتداؤها ) أي : السنة ( في الجيش ) لاحتمال أن تكون لأحدهم .
( و ) يعرفها ( بقيتها ) أي : بقية السنة ( في دار الإسلام ثم ) إذا تم تعريفها ( وضعها ) أي : اللقطة ( في المغنم ) ; لأنه وصل إليها بقوة الجيش فأشبهت مباحات دار الحرب إذا أخذ منها شيئا .