( وقال
الشيخ الخلوة بأمرد حسن ومضاجعته كامرأة ) أي فتحرم لخوف الفتنة ( ولو لمصلحة تعليم وتأديب والمقر مولاه بضم الميم وفتح الواو وتشديد اللام ) ( عند من يعاشره كذلك ) أي مع الخلوة والمضاجعة ( ملعون ديوث ومن عرف بمحبتهم ومعاشرة بينهم يمنع من تعليمهم ) سدا للباب ( وقال
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد لرجل معه غلام جميل - هو ابن أخته الذي أرى لك أن لا يمشي معك في طريق ) .
وقال
ابن الجوزي كان السلف يقولون في الأمرد هو أشد فتنة من العذارى فإطلاق البصر من أعظم الفتن وروى
nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم في تاريخه عن
nindex.php?page=showalam&ids=16008ابن عيينة حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=16418عبد الله بن المبارك وكان عاقلا من أشياخ أهل
الشام قال من أعطى أسباب الفتنة من نفسه أولا : لم ينج منها آخرا : وإن كان جاهدا قال
nindex.php?page=showalam&ids=13372ابن عقيل الأمرد ينفق على الرجال والنساء فهو شبكة الشياطين في حق النوعين ( وكره ) الإمام (
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد مصافحته النساء وشدد أيضا حتى لمحرم وجوزه لوالد ) قال في الفروع ويتوجه ومحرم .