( وله ) أي المصلي ( القراءة في المصحف ولو حافظا ) لما روي عن
nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم {
nindex.php?page=hadith&LINKID=8529أنها كان يؤمها غلامها ذكوان في المصحف في رمضان } رواه
nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي قال
الزهري كان خيارنا يقرءون في المصاحف والفرض والنفل سواء قاله
ابن حامد ( وله السؤال والتعوذ في فرض ونفل ، عند آية رحمة أو عذاب ) فيه لف ونشر مرتب روى
nindex.php?page=showalam&ids=21حذيفة قال {
nindex.php?page=hadith&LINKID=25891صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة ، فافتتح بالبقرة فقلت : يركع عند المائة ثم مضى إلى أن قال إذا مر بآية فيها تسبيح سبح وإذا مر بسؤال سأل ، وإذا مر بتعوذ تعوذ } مختصر رواه
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم ولأنه دعاء وخير ( حتى مأموم نصا ويخفض صوته ) نقل
الفضل لا بأس أن يقوله مأموم ويخفض صوته .
تتمة قال
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد إذا قرأ {
أليس ذلك بقادر على أن يحيي الموتى } في صلاة وغيرها قال سبحانك فبلى ، في فرض ونفل ومنع منه
nindex.php?page=showalam&ids=13372ابن عقيل فيهما .