( وكره
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد السرعة في القراءة ، وتأوله
nindex.php?page=showalam&ids=14953القاضي إذا لم يبين الحروف وتركها ) أي السرعة ( أكمل ) لما تقدم من استحباب الترتيل والتفكر ( وكره أصحابنا قراءة الإدارة ) وقال
حرب حسنة وللمالكية وجهان ( وهي أن يقرأ قارئ ثم يقرأ غيره ) أي بما بعد قراءته وأما لو أعاد ما قرأه الأول وهكذا فلا ينبغي الكراهة ; لأن
جبريل كان يدارس النبي صلى الله عليه وسلم القرآن في رمضان ( وحكى
الشيخ عن أكثر العلماء أنها ) أي قراءة الإدارة ( حسنة كالقراءة مجتمعين بصوت واحد ) ولو اجتمع القوم لقراءة ودعاء وذكر فعنه : وأي شيء أحسن منه كما قالت
الأنصار nindex.php?page=showalam&ids=12251وعنه : لا بأس
nindex.php?page=showalam&ids=12251وعنه : محدث ونقل
ابن منصور ما أكرهه إذا اجتمعوا على غير وعد إلا أن يكثروا قال
ابن منصور يعني يتخذوه عادة وكرهه
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك قال في الفنون : أبرأ إلى الله من جموع أهل وقتنا في المساجد والمشاهد
[ ص: 433 ] ليالي يسمونها إحياء .