( وكره
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد ) والأصحاب (
قراءة الألحان وقال هي بدعة ) لما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر في أشراط الساعة " أن يتخذ القرآن مزامير يقدمون أحدهم ليس بأقرئهم ولا أفضلهم إلا ليغنيهم غناء " ولأن الإعجاز في لفظ القرآن ونظمه والألحان تغيره ( فإن حصل معها ) أي الألحان ( تغير - نظم القرآن وجعل الحركات حروفا حرم ) ذلك ( وقال
الشيخ : التلحين الذي يشبه الغناء مكروه ولا يكره الترجيع ) وتحسين القراءة ، بل ذلك مستحب لحديث
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة {
nindex.php?page=hadith&LINKID=34105ما أذن الله لشيء كإذنه لنبي يتغنى بالقرآن يجهر به } رواه
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري {
nindex.php?page=hadith&LINKID=19817وقال صلى الله عليه وسلم زينوا القرآن بأصواتكم } وقال {
nindex.php?page=hadith&LINKID=33998ليس منا من لم يتغن بالقرآن } قال طائفة ، معناه تحسين قراءته والترنم ورفع صوته بها وقال
أبو عبيدة وجماعة يستغني به .