ثالثا: طرق ورود نص «الصحيفة»
تعددت الروايات عند المحدثين والمهتمين بسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يتعلق بموضوع «الوثيقة» وطرق ورودها، فقد أوردتها المصادر بروايات متعددة، منها: رواية
ابن إسحاق >[1] ، ورواية ابن أبي خيثمة
>[2] ، ورواية أبي عبيد القاسم بن سلام، ورواية حميد بن زنجويه، ورواية ابن أبي حاتم
>[3] .
وهناك طرق أخرى وردت منها «الوثيقة» ولكن ليست بنصها الكامل وإنما اقتصرت على ذكر جزء من النص، أو الإشارة إليه، منها: رواية
الإمام أحمد ، ورواية
الإمام البيهقي .