صفحة جزء
- بين الحق والباطل:

البشر يختلفون، فإذا وقعوا في الاختلاف فما هو المرجع في ذلك؟

يبدو أن الحداثة تريد أن تصبح دينا جديدا، ومثلها الشيوعية، حاربت كل الأديان، ثم صارت دينا جديدا متشنجا أكثر من الأديان كلها، ومن هنا جاء مقتلها.

الحداثة وسيلة عمل وليس عقيدة، فإذا صارت عقيدة فمصيرها لن يكون أفضل من الشيوعية.

التالي السابق


الخدمات العلمية