المبحث الثالث: تطور الوقف بفلسطين في عهد عبد الملك بن مروان:
اشتهر اهتمام عبد الملك بن مروان بالمسجد الأقصى، حيث جعل له ثلاثمائة خدام دائمين اشتراهم من خمس بيت المال، وجعل الخدمة وراثية فيهم وفي أبنائهم وأحفادهم، وجعل رواتبهم جارية دوما، كما جعل له خدما من اليهود والنصارى لكنس وخدمة المسجد
>[1] .