[ ص: 37 ] مسألة : وأن
شفاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم في أهل الكبائر من أمته حق فيخرجون من النار ويدخلون الجنة . قال الله عز وجل : {
من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه } . حدثنا
عبد الله بن يوسف ثنا
أحمد بن فتح ثنا
عبد الوهاب بن عيسى ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12282أحمد بن محمد ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12277أحمد بن علي ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم بن الحجاج ثنا
أبو غسان المسمعي ثنا
معاذ يعني ابن هشام الدستوائي - ثنا أبي عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=9أنس بن مالك أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال : {
nindex.php?page=hadith&LINKID=47386لكل نبي دعوة دعاها لأمته وإني اختبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة } . وبه إلى
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17206نصر بن علي ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15535بشر يعني ابن المفضل - عن
أبي مسلمة هو سعيد بن يزيد - عن
nindex.php?page=showalam&ids=12179أبي نضرة عن
nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم {
nindex.php?page=hadith&LINKID=47387أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ، ولكن ناس أصابتهم النار بذنوبهم ، أو قال بخطاياهم ، فأماتهم الله إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن بالشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة ، ثم قيل : يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون نبات الحبة تكون في حميل السيل } .