قال ( ويكون
منتهى بصره في صلاته حال القيام موضع سجوده ) لحديث
nindex.php?page=showalam&ids=60أبي قتادة : {
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا صلى سما ببصره نحو السماء فلما نزل قوله تعالى : { وقوموا لله قانتين } رمى ببصره إلى موضع سجوده } ، ولما نزل قوله تعالى : {
قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون } قال
nindex.php?page=showalam&ids=86أبو طلحة رضي الله عنه ما الخشوع يا رسول الله قال : {
أن يكون منتهى بصر المصلي حال القيام موضع سجوده } ، ثم فسر
nindex.php?page=showalam&ids=14695الطحاوي في كتابه فقال في حالة القيام ينبغي أن يكون منتهى بصره موضع سجوده ، وفي الركوع على ظهر قدميه ، وفي السجود على أرنبة أنفه ، وفي القعود على حجره زاد بعضهم وعند التسليمة الأولى على منكبه الأيمن وعند التسليمة الثانية على منكبه الأيسر ، فالحاصل أن يترك التكلف في النظر فيكون منتهى بصره ما بينا .