والكلام مفسد للصلاة بخلاف التنحنح ، فإنه لإصلاح الحلق ليتمكن به من القراءة . والعطاس مما لا يمكنه الامتناع منه فكان عفوا بخلاف التأفيف ، فإنه بمنزلة ما لو قال في الصلاة هر ونحوه وتأويل حديث الكسوف أنه كان في وقت كان
الكلام في الصلاة مباحا ، ثم انتسخ .