صفحة جزء
وإذا أقر أن لفلان وفلان معه شركا في هذا فهو بينهم أثلاثا في قول أبي يوسف رحمه الله بمنزلة ما لو قال فلان وفلان فيه شركائي ، وعند محمد رحمه الله البيان فيه إلى المقر كما في الفصل الأول .

التالي السابق


الخدمات العلمية