ص ( وخائنة الأعين )
ش : لحديث
أبي داود {
nindex.php?page=hadith&LINKID=34548ما كان لنبي أن تكون له خائنة الأعين } وصححه
nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم على شرط
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم قال في الجواهر وهو أن يظهر خلاف ما يضمر ، أو ينخدع عما يجب انتهى .
وقال
النووي : هي الإيماء إلى المباح من قتل ، أو ضرب على خلاف ما يظهر ويشعر به الحال انتهى ، وأبيح
له صلى الله عليه وسلم إذا أراد سفرا أن يوري بغيره وسمي ما تقدم خائنة الأعين لشبهه بالخيانة بإخفائه ولا يحرم على غيره إلا في محظور والله أعلم