ص ( وتفسير )
ش : قال في المسائل الملقوطة مسألة لا يكره مس التوراة والإنجيل والزبور للمحدث ; لأن النص إنما ورد في القرآن وما كان من غير لغة العربية لا يسمى قرآنا بل لو
كتب القرآن بالقلم الأعجمي جاز للمحدث مسه ; لأنه ليس بقرآن بل تفسير للقرآن مع أن هذه بدلت فلا نعلم أنها هي أو غيرها انتهى ونقله
التلمساني في شرح
الجلاب ، والله تعالى أعلم .