ص ( كإيصائه بشيء لزيد ، ثم به لعمرو )
ش : يعني أن من
أوصى بشيء لإنسان ، ثم أوصى به لآخر فإنهما يشتركان فيه وكذلك لو أوصى لواحد بثلثه ، ثم أوصى لآخر اشتركا فيه وكذلك لو أوصى لواحد بالثلث ، ثم لآخر بالنصف أو بالجميع لاشتركا في الثلث على نسبة الأجزاء ، والله أعلم .