علفتها [ ص: 381 ] تبنا وماء باردا
علفتها تبنا وماء باردا
ا هـ سم ( قوله : فيحمل ) أي كلام المتن ( على الأول ) أي ما يمكن معرفته بالكسر فقط ( قوله : بكسر الباء ) ويقال فيه أيضا طبيخ بتقديم الطاء ا هـ مغني ( قوله : بكسر الواو ) من دود الطعام ففعله لازم انتهى مختار ا هـ ع ش ( قوله : أما بيض نحو دجاج إلخ ) محترز قوله لنحو نعام ( قوله : فإنه يوجب ) أي تبين كون ما ذكر مذرا أو مدودا عبارة المغني أما ما لا قيمة له كالبيض المذر والبطيخ المدود كله أو المعفن فيتبين فيه فساد البيع لوروده على غير متقوم ا هـ وهي واضحة ( قوله : وإلا لزمه ) أي المشتري ( قوله : إلى محل العقد ) قضية ما مر للشارح أن محل القبض لو كان غير محل العقد كان هو المعتبر ا هـ ع ش ( قوله : أي بالنظر للواقع إلخ ) فلو اختلفا في أن ما ذكر لا يمكن معرفة القديم بدونه رجع فيه لأهل الخبرة ولو فقدوا أو اختلفوا صدق المشتري لتحقق العيب القديم والشك في مسقط الرد ا هـ ع ش ( قوله : أو لا ) أي أم لم يعذر ا هـ ع ش ( قوله : فيمتنع رده ) وإذا امتنع الرد رجع بأرش القديم سم على حج ا هـ ع ش ( قوله : لعدم الحاجة إليه ) أي إلى ما أحدثه ( قوله : كتقوير البطيخ ) أي أخذ شيء من وسطه على الاستدارة ( قوله : على عيبه ) بغرز شيء فيه أي ما ذكر من البطيخ والرانج ( قوله : وكتقوير كبير ) ومثل كسر القثاء والعجور المرين لأنه يمكن معرفة مرارتهما بدون كسر ا هـ بجيرمي ( قوله : ولو شرطت ) إلى قوله لأنها مقصودة في المغني ( قوله : وعند الإطلاق ) أي عند إطلاق الرمان حين بيعه ( قوله : فكسر واحدة ) أي ولا فرق بين كونها كبيرة أو صغيرة .