( قول المتن بدل ) بالبناء للمفعول ا هـ مغني ( قوله : في الخطبة ) بضم الخاء ( قوله : رد الاعتراض إلخ ) أي : اعتراض ابن النقيب بأنه عبارة مقلوبة وصوابه حلف بشهادة ؛ لأن الباء تدل على المتروك ا هـ مغني ( قوله : بأن ذكر ) أي : الزوج ( قوله : والغضب ) الواو بمعنى أو ا هـ ع ش ، وفيه أن المناسب لبدل إن ذكرا ببناء المفعول فيتعين حينئذ الواو ولو سلم أنه ببناء الفاعل فالواو للتوزيع فلا حاجة إلى جعله بمعنى أو ( قوله : لم يصح في الأصح ) هل محل ذلك إذا لم يعده في موضعه أو لا يصح اللعان مطلقا فيحتاج إلى استئناف الكلمات بتمامها فيه نظر وظاهر كلامه الثاني ويمكن توجيهه بأن ذكر اللعن في غير موضعه ينزل منزلة كلمة أجنبية والفصل بها مبطل للعان ا هـ ع ش ، وفي الحلبي ما يوافقه