[ الوليد بن المغيرة ، وما أنزل الله تعالى فيه ]
والوليد بن المغيرة ، قال : أينزل على محمد وأترك وأنا كبير قريش وسيدها ويترك أبو مسعود عمرو بن عمير الثقفي سيد ثقيف ، ونحن عظيما القريتين فأنزل الله تعالى فيه ، فيما بلغني :
وقالوا لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم إلى قوله تعالى :
مما يجمعون