وتركنا عليه في الآخرين سلام على إبراهيم سبق ما يعلم منه بيانه عند تفسير نظيره في آخر قصة
نوح ، ولعل ذكر (في العالمين) هناك وعدم ذكره هنا لما أن
لنوح - عليه السلام - من الشهرة لكونه
كآدم ثان للبشر، ونجاة من نجا من أهل الطوفان ببركته ما ليس
لإبراهيم عليه السلام.