إن هو أي ما هو أي القرآن
إلا ذكر جليل الشأن من الله تعالى.
للعالمين ، للثقلين كافة،
ولتعلمن نبأه أي ما أنبأ به من الوعد والوعيد وغيرهما، أو خبره الذي يقال فيه في نفس الأمر، وهو أنه الحق والصدق،
بعد حين قال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ،
nindex.php?page=showalam&ids=16584وعكرمة ،
nindex.php?page=showalam&ids=16327وابن زيد: يعني يوم القيامة، وقال
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة nindex.php?page=showalam&ids=14888والفراء ،
nindex.php?page=showalam&ids=14416والزجاج : بعد الموت، وكان
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن يقول: يا ابن
آدم ، عند الموت يأتيك الخبر اليقين، وفسر نبؤه بالوعد والوعيد الكائنين في الدنيا، والمراد: لتعلمن ذلك بتحققه إذا أخذتكم سيوف المسلمين، وذلك يوم
بدر وأشار إلى هذا
nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي، وأيا ما كان ففي الآية من التهديد ما لا يخفى.