أولم يعلموا أن الله يبسط الرزق لمن يشاء أن يبسطه له
ويقدر لمن يشاء أن يقدر له من غير أن يكون لأحد ما مدخل في ذلك حيث حبس عنهم الرزق سبعا ثم بسطه لهم سبعا
إن في ذلك الذي ذكر
لآيات دالة على أن الحوادث كافة من الله تعالى شأنه والأسباب في الحقيقة ملغاة
لقوم يؤمنون إذ هم المستدلون بها على مدلولاتها