فاختلف الأحزاب الفرق المتحزبة
من بينهم من بين من بعث إليهم وخاطبهم بما خاطبهم من اليهود والنصارى وهم أمة دعوته عليه السلام، وقيل: المراد النصارى وهم أمة إجابته عليه السلام، وقد اختلفوا فرقا ملكانية ونسطورية ويعقوبية
فويل للذين ظلموا من المختلفين وهم الذين لم يقولوا: إنه
عبد الله ورسوله
من عذاب يوم أليم هو يوم القيامة وأليم صفة عذاب أو يوم على الإسناد المجازي.