إنهم لن يغنوا عنك من الله شيئا من الأشياء أو شيئا من الإغناء أن اتبعتهم والجملة مستأنفة مبينة لعلة النهي
وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض لا يواليهم ولا يتبع أهواءهم إلا من كان ظالما مثلهم.
والله ولي المتقين الذين أنت قدوتهم فدم على ما أنت عليه من توليه سبحانه خاصة والإعراض عما سواه عز وجل بالكلية