إلا آل لوط خاصته المؤمنين به ، وقيل : آله ابنتاه
نجيناهم بسحر أي في سحر وهو آخر الليل ، وقيل : السدس الأخير منه ، وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14343الراغب : السحر والسحرة اختلاط ظلام آخر الليل بصفاء النهار وجعل اسما لذلك الوقت ، ويجوز كون الباء للملابسة والجار والمجرور في موضع الحال أي ملتبسين ( بسحر ) داخلين فيه
نعمة من عندنا أي إنعاما منا وهو علة لنجينا ، ويجوز نصبه بفعل مقدر من لفظه ، أو بنجينا لأن التنجية إنعام فهو كقعدت جلوسا
كذلك أي مثل ذلك الجزاء العجيب
نجزي من شكر نعمتنا بالإيمان والطاعة